الفرص الوظيفية
لقد قمنا ببناء واحدة من أكثر شركات العالم ديناميكية. والآن نقوم بتكرار التجربة. أترغب بالمساعدة؟
شاركنا في بناء شركتنا
ما الذي نقوم به
وراء ما تتناوله من طعام، السيارة التي تقودها، العلامات التجارية التي تحبها، والدواء الذي قد تحتاجه، هناك سلسلة إمداد عالمية. ووراء تلك السلسلة تقف أجيليتي.
من نحـن
التكنولوجيا الرقمية
أعادت التكنولوجيا الرقمية تشكيل كل الشركات والصناعات. نحن نقوم بنشر وتطوير وطرح تقنيات وخدمات رقمية عالمية المستوى تجعل سلاسل الإمداد أكثر سرعة واستدامة وعدلاً وكفاءة.
التنوع
يأتي موظفونا من كل قارة وثقافة، إلا أن ما يجمعهم ويشكل فيما بينهم عاملاً مشتركاً هو شغف خدمة العملاء وإحداث فرق في المجتمع. إننا نوظف ونشجع الأشخاص الذين يأتون إلى العمل كل يوم مصطحبين معهم التميز والطاقة والإبداع.
الإصرار
نحن نتيح للشركات الصغيرة والمتوسطة، وصولاً أفضل إلى الأسواق المختلفة ونحرص على حصول الاقتصادات الناشئة على حصتها من ازدهار التجارة. إننا نستخدم التكنولوجيا لجعل سلاسل الإمداد صديقة للبيئة ونساعد عملاءنا على توفير المال. نحن نرد الجميل لمجتمعنا ونعمل على حماية كوكبنا.
الديناميكية
نحن نكلفك بالقيام بالكثير، فعملنا دائم التغير والتجدد.فهل أنت على استعداد؟
ما الذي نبحث عنه؟
نحن نبحث عمّن يمكنه المساهمة في التغيير! يأتي موظفونا من خلفيات ثقافية عديدة ومتنوعة، لكن أكثر ما يجمعهم هو شغفهم في جعل الأشياء تعمل بشكل أفضل وأذكى وأسرع، وأكثر استدامة، وإنصافاً ومرونة وكفاءة.
ما الذي ينبغي عليك معرفته عن أجيليتي
قصتنا
لقد بدأنا في الماضي كشركة تخزين صغيرة مملوكة للدولة في الشرق الأوسط وحولناها إلى قوة عالمية - لتصبح واحدة من أكبر مزودي الخدمات اللوجستية في العالم. اليوم، نعيد ابتكار أجيليتي. نحن نقدم خدمات سلاسل الإمداد في الأسواق عالية النمو. ونقوم بتطوير المنصات الرقمية التي تعزز الوصول إلى التجارة العالمية. كما أننا نستثمر في الشركات الوليدة والمبادرين والشركات المبتكرة في مجالات الاستدامة والتجارة الإلكترونية.
ثقافتنـا
تكمن ثقافتنا في معنى اسمنا - أجيليتي. إننا نتمتع بالمرونة والسلاسة والسرعة والتنوع. فنحن نركز على إيجاد طرق لمساعدة عملاءنا كل يوم، كما نستبق التحديات التي قد يواجهونها في المستقبل ونعمل على مساعدتهم على فهمها والتغلب عليها. نحن نفعل ذلك من خلال فريق عمل يعتبر من أكثر الفرق تنوعاً في أي شركة وأي صناعة.
مجتمعاتنا
إننا نصنع الفرق. نحن نساهم في مجتمعاتنا. ندعم مبادرات التعليم والتوظيف وريادة الأعمال لمن يعانون من نقص الخدمات. كما أننا نستجيب للاحتياجات الإنسانية واحتياجات اللاجئين ونعتبر من رواد معايير العمل العادلة ونبحث عن طرق لحماية البيئة.
ما الذي نقدره
النزاهة، العمل بروح الفريق الواحد، الخدمات الشخصية، التميز. قد يبدو ذلك شيئاً سهلاً، لكنه ليس كذلك بالحقيقة.